نقل جامعة النيل إلى «زايد» خلال أيام و«سلامة»: أزمة «نظيف» لن تؤثر على الدراسة
أعلن الدكتور عمرو عزت سلامة، وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى، أن الوزارة تبحث حل أزمة جامعة النيل بشكل جذرى، وأشار إلى أن حل المشكلة سيبدأ بنقلها إلى مقرها الجديد فى الشيخ زايد، خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقال سلامة إن نظام الدراسة فى الجامعة لن يتأثر إطلاقا، بالأزمة المثارة حاليا «فى إشارة إلى اتهام مؤسسى الجامعة، ومنهم أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق، بالاستيلاء على أكثر من ٢ مليار جنيه قيمة أرض ومبانى الجامعة عن طريق وزارة الاتصالات»، كما أوضح أن الجامعة بها إمكانيات، بمثابة قاعدة علمية مهمة، ستؤثر فى مستقبل مصر العلمى. فى سياق متصل، عقدت جامعة النيل أول اتفاق علمى بين الجامعات المصرية وجامعة هارفارد الأمريكية المصنفة الأولى عالميا فى ٤ مجالات هى: «المعلوماتية الحيوية»، و«الطب الشخصى»، و«الحوسبة الحسابية»، و«النانو تكنولوجى».
وقال الدكتور طارق خليل، رئيس جامعة النيل، فى بيان صحفى أمس، إن الجامعة استقبلت وفداً من الأساتذة والباحثين بجامعة هارفارد فى عدد من اللقاءات، تم تنظيمها مع الفرق البحثية بالجامعة لوضع رؤية للخطط والمشاريع البحثية وآليات تنفيذها فى الفترة المقبلة.
أعلن الدكتور عمرو عزت سلامة، وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى، أن الوزارة تبحث حل أزمة جامعة النيل بشكل جذرى، وأشار إلى أن حل المشكلة سيبدأ بنقلها إلى مقرها الجديد فى الشيخ زايد، خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقال سلامة إن نظام الدراسة فى الجامعة لن يتأثر إطلاقا، بالأزمة المثارة حاليا «فى إشارة إلى اتهام مؤسسى الجامعة، ومنهم أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق، بالاستيلاء على أكثر من ٢ مليار جنيه قيمة أرض ومبانى الجامعة عن طريق وزارة الاتصالات»، كما أوضح أن الجامعة بها إمكانيات، بمثابة قاعدة علمية مهمة، ستؤثر فى مستقبل مصر العلمى. فى سياق متصل، عقدت جامعة النيل أول اتفاق علمى بين الجامعات المصرية وجامعة هارفارد الأمريكية المصنفة الأولى عالميا فى ٤ مجالات هى: «المعلوماتية الحيوية»، و«الطب الشخصى»، و«الحوسبة الحسابية»، و«النانو تكنولوجى».
وقال الدكتور طارق خليل، رئيس جامعة النيل، فى بيان صحفى أمس، إن الجامعة استقبلت وفداً من الأساتذة والباحثين بجامعة هارفارد فى عدد من اللقاءات، تم تنظيمها مع الفرق البحثية بالجامعة لوضع رؤية للخطط والمشاريع البحثية وآليات تنفيذها فى الفترة المقبلة.