تجمع «شرق أفريقيا» يجدد الدعوة لقمة «حوض النيل».. و«الخارجية»: تطور إيجابى فى العلاقات
أعلنت الخارجية المصرية أن دول تجمع شرق أفريقيا جددت دعوتها لعقد قمة لدول حوض النيل، بعد اقتراح سابق ليورى موسيفينى، رئيس أوغندا، بشأن عقد هذه القمة.
اعتبرت السفيرة منى عمر، مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية، تجديد الدعوة إلى عقد هذه القمة مؤشرا على التطور الإيجابى بين مصر وهذه الدول، نافية وجود اتصالات بين مصر ودول حوض النيل لعقد اجتماع لوزراء خارجية دول الحوض، مؤكدة أن هذا الأمر غير مطروح فى الوقت الراهن.
وقالت السفيرة منى عمر، فى تصريحات صحفية أمس، إن القاهرة مستعدة لتجاوز جميع الخلافات وفتح باب التفاوض مع جميع دول الحوض، موضحة أن مصر تسعى إلى الانضمام إلى تجمع دول شرق أفريقيا بصفة مراقب، نظرا لأهمية هذا التجمع بالنسبة إلى مصر.
وكشفت السفيرة عن إجرائها اتصالا هاتفيا بوزير خارجية كوت ديفوار جيرفيه جان مارى نيابة عن وزير الخارجية الدكتور نبيل العربى، أبلغته فيه بتهنئة مصر للحكومة الإيفوارية والنظام الجديد برئاسة الحسن واتارا. وقالت إنها ستتوجه اليوم الإثنين إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لرئاسة وفد مصر فى اجتماع مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقى.
أعلنت الخارجية المصرية أن دول تجمع شرق أفريقيا جددت دعوتها لعقد قمة لدول حوض النيل، بعد اقتراح سابق ليورى موسيفينى، رئيس أوغندا، بشأن عقد هذه القمة.
اعتبرت السفيرة منى عمر، مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية، تجديد الدعوة إلى عقد هذه القمة مؤشرا على التطور الإيجابى بين مصر وهذه الدول، نافية وجود اتصالات بين مصر ودول حوض النيل لعقد اجتماع لوزراء خارجية دول الحوض، مؤكدة أن هذا الأمر غير مطروح فى الوقت الراهن.
وقالت السفيرة منى عمر، فى تصريحات صحفية أمس، إن القاهرة مستعدة لتجاوز جميع الخلافات وفتح باب التفاوض مع جميع دول الحوض، موضحة أن مصر تسعى إلى الانضمام إلى تجمع دول شرق أفريقيا بصفة مراقب، نظرا لأهمية هذا التجمع بالنسبة إلى مصر.
وكشفت السفيرة عن إجرائها اتصالا هاتفيا بوزير خارجية كوت ديفوار جيرفيه جان مارى نيابة عن وزير الخارجية الدكتور نبيل العربى، أبلغته فيه بتهنئة مصر للحكومة الإيفوارية والنظام الجديد برئاسة الحسن واتارا. وقالت إنها ستتوجه اليوم الإثنين إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لرئاسة وفد مصر فى اجتماع مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقى.